الروبوتات الاجتماعية - An Overview
الروبوتات الاجتماعية - An Overview
Blog Article
قد يؤدي استخدام هذه التكنولوجيا في بعض المجالات إلى تغييرات في سوق العمل وطبيعة الوظائف.
تحديات جديدة للعلاقات الإنسانية بسبب الذكاء الاصطناعي والروبوتات
علمًا أنه يفضل عديدٌ من الناس التعامل مع الروبوتات على النحو نفسه الذي يتعاملون به مع البشر الآخرين.
تعتمد الروبوتات الذكية على الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعلم الآلي لتحقيق هذه القدرات.
تعمل الروبوتات والذكاء الاصطناعي على زيادة وتضخيم الإمكانات البشرية وزيادة الإنتاجية والانتقال من التفكير البسيط إلى القدرات الإدراكية الشبيهة بالإنسان، ويمكن أن تقدم الأصول الفضائية وتكنولوجيا الأقمار الصناعية قيمة مضافة لقطاع الروبوتات وتزيد من قدراته بعدة طرق.
تعزيز التعبير الجسدي: تشجع على استخدام الإيماءات والتعابير الوجه المناسبة.
البشر قادرون على التكيف مع المواقف المعقدة وغير المتوقعة، بينما الروبوتات غالبًا ما تكون محدودة في استجاباتها وفقًا للبرمجة.
ويمكن بالفعل العثور على الروبوتات الاجتماعية في المنزل ومكان العمل ومن المرجح أن تلعب دورًا أكثر بروزًا في كل مكان مع تحسن التكنولوجيا.
ثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي غيّرت كل جوانب حياتنا، وجميعنا نقدّر أهميتها بالرغم من كوننا نعيش في نور الإمارات دول غير متقدمة كدول أوروبا وأمريكا، فما بالك مع تقدم تطوير الروبوتات الاجتماعية: كيف ستتغير حياتنا. أثرت مواقع التواصل الاجتماعي في تواصلنا مع عائلاتنا وأصدقائنا ومعدل شعورنا بالوحدة، فكيف إذاً سيكون تأثير الروبوتات الإجتماعية؟في العقود الأخيرة، حلت التكنولوجيا محل العديد من الوظائف بشكل شبه تام كالمُزارع، وعامل المصنع، وساعي البريد وغيرها، فكيف إذا سيكون تأثير الروبوتات الاجتماعية على الوظائف الأخرى ومشكلة البطالة؟ وهل قد تظهر وظائف جديدة لم تكن موجودة سابقاً؟ ساعدتنا التكنولوجيا على التقدم في مجالات وعلوم مختلفة، فتمكنّا من اكتشاف المجرات من حولنا، والقضاء على الأمراض وإطالة أعمارنا، فكيف ستؤثر الروبوتات الاجتماعية على هذا التقدم؟
دور الروبوتات الاجتماعية في تطوير المهارات الاجتماعية:
تستخدم الروبوتات في قطاع الضيافة لتقديم خدمات للزوار نور الإمارات والعملاء حيث يمكن للروبوتات تقديم المعلومات حول المكان، وتوجيه الزوار، وتقديم خدمات الطلبات والمشروبات.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الهدف من هذه التقنية هو تمكين الروبوت من رؤية العالم من حوله والتعرف على الأشخاص، الأشياء، والبيئات.
ومن ناحية أخرى؛ إذا كان المستخدم راضيًا عن هذه العلاقة ويستمتع بصحبة الروبوتات التي تُعزِّز من رفاهيته وتكسبه شعورًا جيدًا، فذلك أفضل من صدمة التعرض للخداع البشري.